أدعى المتحدث باسم «التحالف الدولي» لمحاربة تنظيم داعش الإرهاب الذي يقوده الاحتلال الأميركي، اليوم الأحد، أن قواته نفذت غارات جوية استهدفت معسكرات التنظيم في البادية السورية.
وقال المتحدث في تغريدة على «تويتر»، حسب موقع قناة «روسيا اليوم» الإلكتروني: إن «قوة المهام المشتركة – عملية العزم الصلب، استخدمت القوة الجوية لضرب قلب داعش صباح اليوم وتدمير معسكرات تدريب الإرهابيين في صحراء البادية النائية في سورية».
وزعم ماروتو، أن «التحالف» وميليشيات «قوات سورية الديمقراطية – قسد» العميلة للاحتلال الأميركي «تظل القوة الأكثر قدرة على منع داعش من شن هجمات في سورية وخارجها».
وعلى عكس الادعاءات الأميركية بمحاربة التنظيم الإرهابي، تتزايد اعتداءات فلول مسلحي تنظيم داعش الإرهابي ضد الجيش العربي السوري انطلاقاً من مناطق وجود الاحتلال الأميركي قرب الحدود السورية العراقية الأردنية، حيث يقوم الاحتلال الأميركي بتدريب مسلحي التنظيم ومسلحي ميليشيات أخرى موالية له في «مخيم الركبان» وقاعدة «التنف» والمناطق التي تسيطر عليها «قسد».
وتنفذ تلك المجموعات الداعشية هجماتها الإرهابية في المناطق المحيطة بمدينة تدمر الأثرية وفي منطقة السخنة وبالقرب من قاعدة التنف.
ويقوم الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الروسية الصديقة والقوات الرديفة، منذ وقت بعيد بعمليات تطهير لتلك المناطق من مسلحي التنظيم.
وسبق أن أكد المتحدث باسم القوات الروسية العاملة في سورية في آب الماضي أن هناك زيادة ملحوظة في نشاط المسلحين وسط سورية وظهور الأغلبية بعد العفو من ما تسمى «الإدارة الذاتية» الكردية الانفصالية التي يسيطر عليها الاحتلال الأميركي.
وأوضح المتحدث باسم التحالف أن «عصابات داعش في وسط سورية ينضم إليها مسلحون تدربوا في الأراضي التي تحتلها الولايات المتحدة في منطقتي التنف والفرات».
ويرى مراقبون أن الاحتلال الأميركي الذي يقوم بسرقة النفط السوري يقف وراء أي هجمات يقوم بها إرهابيو داعش في المنطقة الشرقية في سورية، بهدف الإبقاء على احتلاله بحجة محاربة الإرهاب.
«وكالات»
وقال المتحدث في تغريدة على «تويتر»، حسب موقع قناة «روسيا اليوم» الإلكتروني: إن «قوة المهام المشتركة – عملية العزم الصلب، استخدمت القوة الجوية لضرب قلب داعش صباح اليوم وتدمير معسكرات تدريب الإرهابيين في صحراء البادية النائية في سورية».
وزعم ماروتو، أن «التحالف» وميليشيات «قوات سورية الديمقراطية – قسد» العميلة للاحتلال الأميركي «تظل القوة الأكثر قدرة على منع داعش من شن هجمات في سورية وخارجها».
وعلى عكس الادعاءات الأميركية بمحاربة التنظيم الإرهابي، تتزايد اعتداءات فلول مسلحي تنظيم داعش الإرهابي ضد الجيش العربي السوري انطلاقاً من مناطق وجود الاحتلال الأميركي قرب الحدود السورية العراقية الأردنية، حيث يقوم الاحتلال الأميركي بتدريب مسلحي التنظيم ومسلحي ميليشيات أخرى موالية له في «مخيم الركبان» وقاعدة «التنف» والمناطق التي تسيطر عليها «قسد».
وتنفذ تلك المجموعات الداعشية هجماتها الإرهابية في المناطق المحيطة بمدينة تدمر الأثرية وفي منطقة السخنة وبالقرب من قاعدة التنف.
ويقوم الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الروسية الصديقة والقوات الرديفة، منذ وقت بعيد بعمليات تطهير لتلك المناطق من مسلحي التنظيم.
وسبق أن أكد المتحدث باسم القوات الروسية العاملة في سورية في آب الماضي أن هناك زيادة ملحوظة في نشاط المسلحين وسط سورية وظهور الأغلبية بعد العفو من ما تسمى «الإدارة الذاتية» الكردية الانفصالية التي يسيطر عليها الاحتلال الأميركي.
وأوضح المتحدث باسم التحالف أن «عصابات داعش في وسط سورية ينضم إليها مسلحون تدربوا في الأراضي التي تحتلها الولايات المتحدة في منطقتي التنف والفرات».
ويرى مراقبون أن الاحتلال الأميركي الذي يقوم بسرقة النفط السوري يقف وراء أي هجمات يقوم بها إرهابيو داعش في المنطقة الشرقية في سورية، بهدف الإبقاء على احتلاله بحجة محاربة الإرهاب.
«وكالات»
الوسوم
التحالف الدولي2020/10/04