توالت برقيات التعزية بوفاة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم من العديد من السفارات المعتمدة لدى دمشق والمنظمات الدولية، وفق ما أفادت الوزارة في قناتها على «تلغرام».
فقد أعرب الممثل السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات ميغيل أنخل موراتينوس، عن محبته لسورية وتعازيه بوفاة المعلم، في حين عَبّر ممثل منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة في سورية مايكل ريسون، باسمه وباسم المقر الرئيسي للمنظمة في روما والمكتب الإقليمي في القاهرة، عن تعازيهم القلبية للحكومة السورية لوفاة المعلم وامتنانهم العميق للوزير على الدعم الكبير والتعاون الناجح الذي قدّمه للمنظمة.
كما أعرب مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في دمشق عن تعازيه القلبية للحكومة السورية لوفاة المعلم، في وقت أعرب فيه سفير جمهورية أرمينيا في دمشق تيكران كيفوركيان عن خالص التعازي إلى الجمهورية العربية السورية الصديقة حكومةً وشعباً وإلى ذوي الراحل.
وفي السياق، أعربت سفارة الجمهورية الإسلامية الموريتانية بدمشق عن تعازيها القلبية الحارة وبمشاعر المواساة والتعاطف الأخوية المخلصة.
وبينما قال السفير أنور عبد الهادي، مدير عام الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية: إن رحيل الوزير المعلم خسارة كبيرة للأمتين العربية والإسلامية فهو المشهود له بخبرته ومسيرته الدبلوماسية الواسعة وبمواقفه الوطنية والقومية المشرّفة في ساحات العمل السياسي والدبلوماسية كافة خاصة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، أعربت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين في بيان تلقت «الوطن» نسخة منه عن تعازيها لسورية الشقيقة بوفاة المعلم.
وقالت الحركة: إنها تتمنى لسورية الشقيقة وشعبها العزيز تجاوز كل المحن والتحديات وبناء مستقبل مزدهر ينعم فيه الشعب السوري بالأمن والاستقرار.
على خط موازٍ قَدّم سفير دولة فلسطين صلاح الزواوي، عميد السلك السياسي العام في طهران أحرّ التعازي إلى الرئيس بشار الأسد، وأسرة الفقيد، سائلاً اللـه تعالى أن يحفظ سورية الحبيبة وقيادتها الرشيدة وشعبها التوأم من كل مكروه.
فقد أعرب الممثل السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات ميغيل أنخل موراتينوس، عن محبته لسورية وتعازيه بوفاة المعلم، في حين عَبّر ممثل منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة في سورية مايكل ريسون، باسمه وباسم المقر الرئيسي للمنظمة في روما والمكتب الإقليمي في القاهرة، عن تعازيهم القلبية للحكومة السورية لوفاة المعلم وامتنانهم العميق للوزير على الدعم الكبير والتعاون الناجح الذي قدّمه للمنظمة.
كما أعرب مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في دمشق عن تعازيه القلبية للحكومة السورية لوفاة المعلم، في وقت أعرب فيه سفير جمهورية أرمينيا في دمشق تيكران كيفوركيان عن خالص التعازي إلى الجمهورية العربية السورية الصديقة حكومةً وشعباً وإلى ذوي الراحل.
وفي السياق، أعربت سفارة الجمهورية الإسلامية الموريتانية بدمشق عن تعازيها القلبية الحارة وبمشاعر المواساة والتعاطف الأخوية المخلصة.
وبينما قال السفير أنور عبد الهادي، مدير عام الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية: إن رحيل الوزير المعلم خسارة كبيرة للأمتين العربية والإسلامية فهو المشهود له بخبرته ومسيرته الدبلوماسية الواسعة وبمواقفه الوطنية والقومية المشرّفة في ساحات العمل السياسي والدبلوماسية كافة خاصة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، أعربت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين في بيان تلقت «الوطن» نسخة منه عن تعازيها لسورية الشقيقة بوفاة المعلم.
وقالت الحركة: إنها تتمنى لسورية الشقيقة وشعبها العزيز تجاوز كل المحن والتحديات وبناء مستقبل مزدهر ينعم فيه الشعب السوري بالأمن والاستقرار.
على خط موازٍ قَدّم سفير دولة فلسطين صلاح الزواوي، عميد السلك السياسي العام في طهران أحرّ التعازي إلى الرئيس بشار الأسد، وأسرة الفقيد، سائلاً اللـه تعالى أن يحفظ سورية الحبيبة وقيادتها الرشيدة وشعبها التوأم من كل مكروه.
«الوطن»
الوسوم
برقيات التعزية2020/11/17