بحث وزير الإعلام عماد سارة، مع مدير عام الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية السفير أنور عبد الهادي، اليوم الأربعاء، سبل تعزيز التعاون الإعلامي بين سورية وفلسطين.
وأكد سارة خلال لقائه عبد الهادي في مقر وزارة الإعلام، حسبما ذكرت وكالة «وفا»، حرصه على استمرار التواصل من أجل تعزيز التعاون الإعلامي، مؤكداً أن القضية الفلسطينية ستظل قضية العرب الأولى، كما قال الرئيس بشار الأسد إنه مهما حصل ستبقى فلسطين بوصلة السياسة السورية، مشيراً إلى أن «موقف سورية واضح، وأن القضية الفلسطينية قضيتنا حتى يحقق الشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة».
وأبدى سارة استعداد وزارة الإعلام لتقديم جميع التسهيلات لتعزيز التعاون بين الإعلام الفلسطيني والسوري.
من جانبه وضع عبد الهادي وزير الإعلام بصورة تطورات الأوضاع في فلسطين، خاصة في ظل الظروف الدقيقة التي تمر بها القضية الفلسطينية، والتآمر الأميركي عليها، والرفض الفلسطيني بالإجماع لصفقة القرن والضم.
واستعرض عبد الهادي خلال اللقاء اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية الذي جرى في مدينة رام اللـه وبيروت برئاسة الرئيس محمود عباس، وما انبثق عنه من مخرجات تساهم في رأب الصدع الفلسطيني- الفلسطيني، وتعزيز العمل في مواجهة المخاطر المحدقة التي تهدد قضيتنا العادلة.
وأضاف: إن الشعب الفلسطيني يقف «اليوم» في كل مكان موحدا خلف قيادته الشرعية، وعلى رأسها الرئيس محمود عباس، في مواجهة المخططات التصفوية التي تهدف للنيل من حقوقنا الثابتة والمشروعة.
كما بحث الجانبان خلال اللقاء سبل تعزيز التعاون الإعلامي بين سورية وفلسطين.
«وكالات»
وأكد سارة خلال لقائه عبد الهادي في مقر وزارة الإعلام، حسبما ذكرت وكالة «وفا»، حرصه على استمرار التواصل من أجل تعزيز التعاون الإعلامي، مؤكداً أن القضية الفلسطينية ستظل قضية العرب الأولى، كما قال الرئيس بشار الأسد إنه مهما حصل ستبقى فلسطين بوصلة السياسة السورية، مشيراً إلى أن «موقف سورية واضح، وأن القضية الفلسطينية قضيتنا حتى يحقق الشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة».
وأبدى سارة استعداد وزارة الإعلام لتقديم جميع التسهيلات لتعزيز التعاون بين الإعلام الفلسطيني والسوري.
من جانبه وضع عبد الهادي وزير الإعلام بصورة تطورات الأوضاع في فلسطين، خاصة في ظل الظروف الدقيقة التي تمر بها القضية الفلسطينية، والتآمر الأميركي عليها، والرفض الفلسطيني بالإجماع لصفقة القرن والضم.
واستعرض عبد الهادي خلال اللقاء اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية الذي جرى في مدينة رام اللـه وبيروت برئاسة الرئيس محمود عباس، وما انبثق عنه من مخرجات تساهم في رأب الصدع الفلسطيني- الفلسطيني، وتعزيز العمل في مواجهة المخاطر المحدقة التي تهدد قضيتنا العادلة.
وأضاف: إن الشعب الفلسطيني يقف «اليوم» في كل مكان موحدا خلف قيادته الشرعية، وعلى رأسها الرئيس محمود عباس، في مواجهة المخططات التصفوية التي تهدف للنيل من حقوقنا الثابتة والمشروعة.
كما بحث الجانبان خلال اللقاء سبل تعزيز التعاون الإعلامي بين سورية وفلسطين.
«وكالات»
2020/09/09