وأضافت زاخاروفا خلال مؤتمر صحفي أن “الدول التي لا تريد الحلحلة في سورية تقوم بنسف جهود وقف العمليات القتالية ومحادثات أستانا وجنيف”، مشيرة إلى أنه “تعودنا على سماع الاتهامات ضد سورية دون أساس من الصحة ووراء هذه الاتهامات رغبة بإسقاط الدولة السورية”.
وأكدت على أن موسكو ترفض أي مشروع قرار دولي في مجلس الأمن يتهم الحكومة السورية بشن هجوم كيميائي في ريف إدلب.
ولفتت زاخاروفا إلى أنه لا يمكن الوثوق بمعلومات ما يسمى بـ”الخوذ البيضاء” و”المرصد السوري” المعارض حول الهجوم الكيميائي بريف إدلب.