اغتالت ميليشيات «قوات سورية الديمقراطية- قسد» العميلة للاحتلال الأميركي اليوم السبت مواطناً في مدينة منبج شرق حلب بحجة أنه مطلوب منها، وذلك بعد أن قاوم مسلحيها.
وداهم مسلحو ميليشيا «الأسايش» التابعة لـ«قسد»، حسب مصادر إعلامية معارضة منزلاً «لأحد المطلوبين منها في حي حزنة في مدينة منبج شرق حلب، الذي فرّ هارباً رافضاً الاستسلام لهم».
وذكرت المصادر أن مسلحي «الأسايش» لاحقوا المواطن وأطلقوا النار تجاهه ما أدى إلى إصابته بجروح خطرة توفي إثرها.
وتقوم ميليشيات «قسد» في مناطق سيطرتها في شمال وشمال شرق البلاد بدعم من الاحتلال الأميركي بممارسات عنيفة ضد الأهالي من اعتقال وملاحقة بحجة ملاحقة مسلحي تنظيم داعش الإرهابي أو التعامل معه.
وتشهد مناطق سيطرة الميليشيا بشكل يومي تظاهرات عارمة ضد الميليشيات والاحتلال الأميركي والتركي، وتطالب بدخول الجيش العربي السوري إلى تلك المناطق وعودة سيطرة الدولة ورحيل الاحتلال عن الأراضي السورية.
«الوطن»
وداهم مسلحو ميليشيا «الأسايش» التابعة لـ«قسد»، حسب مصادر إعلامية معارضة منزلاً «لأحد المطلوبين منها في حي حزنة في مدينة منبج شرق حلب، الذي فرّ هارباً رافضاً الاستسلام لهم».
وذكرت المصادر أن مسلحي «الأسايش» لاحقوا المواطن وأطلقوا النار تجاهه ما أدى إلى إصابته بجروح خطرة توفي إثرها.
وتقوم ميليشيات «قسد» في مناطق سيطرتها في شمال وشمال شرق البلاد بدعم من الاحتلال الأميركي بممارسات عنيفة ضد الأهالي من اعتقال وملاحقة بحجة ملاحقة مسلحي تنظيم داعش الإرهابي أو التعامل معه.
وتشهد مناطق سيطرة الميليشيا بشكل يومي تظاهرات عارمة ضد الميليشيات والاحتلال الأميركي والتركي، وتطالب بدخول الجيش العربي السوري إلى تلك المناطق وعودة سيطرة الدولة ورحيل الاحتلال عن الأراضي السورية.
«الوطن»
2020/07/18