أكدت ميليشيا «جيش الإسلام»، اليوم الإثنين، في بيان مصرع متزعم قطاع إدلب الشمالي في ميليشيا «فيلق الشام»، المدعو محمد طالب الملقب «أبو عبدو الأخي»، بانفجار عبوة ناسفة.
وتعتبر ميليشيا «جيش الإسلام» الخارجة من الغوطة الشرقية إلى إدلب، وميليشيا «فيلق الشام»، أحد مكونات ما تسمى «الجبهة الوطنية للتحرير» التابعة لما يسمى «الجيش الوطني» الذي شكله الاحتلال التركي من مرتزقته الإرهابيين في شمال غرب سورية.
وتصنف ميليشيا «فيلق الشام» كأحد أكثر الميليشيات قرباً من الاحتلال التركي، وكان مسلحوها يرافقون أرتال الاحتلال التركي ودورياته في إدلب.
وفي المقابل تجمع غرفة عمليات ما تسمى «الفتح المبين» كلاً من «الجبهة الوطنية» وميليشيا «جيش العزة»، وما تسمى «هيئة تحرير الشام» التي يتخذ منها تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي واجهة له.
وتضرب مناطق سيطرة التنظيمات الإرهابية الموالية للاحتلال التركي في شمال غرب سورية وفي شمالها، تفجيرات كثيرة لأسباب مختلفة، منها تفجيرات بسيارات ودراجات مفخخة أو عبوات ناسفة، أو انفجار مستودعات ذخيرة ومراكز لبيع المحروقات، أغلبها يأتي بسبب خلافات بين تلك التنظيمات على النفوذ وتقاسم المسروقات.
وذكرت ما تسمى «شبكة المحرر الإعلامية» المقربة من ميليشيا «فيلق الشام» اليوم، أن الطالب توفي بعد نقله إلى المستشفيات التركية نتيجة تعرضه لإصابات بليغة بانفجار عبوة ناسفة أسفل سيارته مساء أمس في كفر تخاريم بريف إدلب الشمالي.
«الوطن- وكالات»
وتعتبر ميليشيا «جيش الإسلام» الخارجة من الغوطة الشرقية إلى إدلب، وميليشيا «فيلق الشام»، أحد مكونات ما تسمى «الجبهة الوطنية للتحرير» التابعة لما يسمى «الجيش الوطني» الذي شكله الاحتلال التركي من مرتزقته الإرهابيين في شمال غرب سورية.
وتصنف ميليشيا «فيلق الشام» كأحد أكثر الميليشيات قرباً من الاحتلال التركي، وكان مسلحوها يرافقون أرتال الاحتلال التركي ودورياته في إدلب.
وفي المقابل تجمع غرفة عمليات ما تسمى «الفتح المبين» كلاً من «الجبهة الوطنية» وميليشيا «جيش العزة»، وما تسمى «هيئة تحرير الشام» التي يتخذ منها تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي واجهة له.
وتضرب مناطق سيطرة التنظيمات الإرهابية الموالية للاحتلال التركي في شمال غرب سورية وفي شمالها، تفجيرات كثيرة لأسباب مختلفة، منها تفجيرات بسيارات ودراجات مفخخة أو عبوات ناسفة، أو انفجار مستودعات ذخيرة ومراكز لبيع المحروقات، أغلبها يأتي بسبب خلافات بين تلك التنظيمات على النفوذ وتقاسم المسروقات.
وذكرت ما تسمى «شبكة المحرر الإعلامية» المقربة من ميليشيا «فيلق الشام» اليوم، أن الطالب توفي بعد نقله إلى المستشفيات التركية نتيجة تعرضه لإصابات بليغة بانفجار عبوة ناسفة أسفل سيارته مساء أمس في كفر تخاريم بريف إدلب الشمالي.
«الوطن- وكالات»
الوسوم
جيش الإسلام ميليشيا2020/11/23