أكدت فصائل المقاومة الفلسطينية، خلال اجتماع لها، أهمية مخرجات اللقاء الوطني الذي جمع الفصائل في بيروت ورام اللـه برئاسة الرئيس محمود عباس، ولكن تلك المخرجات تحتاج إلى خطوات عملية على أرض الواقع، تتمثل في إعادة ترتيب البيت الفلسطيني بمشاركة الكل الفلسطيني من دون تفرد أو إقصاء.
وتوقفت الفصائل في اجتماعها، حسبما ذكر موقع «الإعلام الحربي المركزي»، على أهم القضايا على الساحة الفلسطينية، وأبرزها اللقاء الوطني الذي جمع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية في بيروت ورام اللـه برئاسة الرئيس عباس ومخرجات اللقاء وبيانه الختامي، الذي يأتي في وقت حساس تمر به القضية الفلسطينية من توسع مسار التطبيع الإماراتي مع الاحتلال وبمباركة بعض مشايخ السلاطين ضمن تسويغات واهية، وفي ظل إعلان ترامب موافقة حكومتي صربيا وكوسوفو على فتح ممثليات للبلدين في القدس المحتلة.
وبينت الفصائل أن تسارع التطبيع العربي ولاسيما الإمارات مع الاحتلال من خلال الرحلات التجارية، وسماح السعودية للطيران الصهيوني للمرور فوق بقاعنا الطاهرة والمحرّمة لا يعبر عن وعي وإرادة شعوب الأمة، ويستوجب تحركاً شعبياً عربياً وإسلامياً عاجلاً لنبذ التطبيع والمطبّعين.
وأعربت الفصائل عن استغرابها من حالة التضليل الديني، التي يمارسها بعض مشايخ السلاطين لتسويغ التطبيع مع الكيان الصهيوني، مؤكدة أن هذه المحاولات البائسة لن تُفلح في حرف بوصلة العداء عن عدو الأمة الأوحد «الكيان الصهيوني».
واستنكرت الفصائل إعلان المجرم ترامب موافقة حكومتي صربيا وكوسوفو على فتح سفارات وقنصليات أو ممثليات للبلدين في القدس المحتلة، الذي يعتبر عدواناً سافراً على شعبنا وقضيتنا وحقوقنا الوطنية العادلة والمشروعة.
ودعت الفصائل الأمم المتحدة والمؤسسات الدولية للضغط على الاحتلال ليرفع الحصار الظالم عن غزة.
«وكالات»
وتوقفت الفصائل في اجتماعها، حسبما ذكر موقع «الإعلام الحربي المركزي»، على أهم القضايا على الساحة الفلسطينية، وأبرزها اللقاء الوطني الذي جمع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية في بيروت ورام اللـه برئاسة الرئيس عباس ومخرجات اللقاء وبيانه الختامي، الذي يأتي في وقت حساس تمر به القضية الفلسطينية من توسع مسار التطبيع الإماراتي مع الاحتلال وبمباركة بعض مشايخ السلاطين ضمن تسويغات واهية، وفي ظل إعلان ترامب موافقة حكومتي صربيا وكوسوفو على فتح ممثليات للبلدين في القدس المحتلة.
وبينت الفصائل أن تسارع التطبيع العربي ولاسيما الإمارات مع الاحتلال من خلال الرحلات التجارية، وسماح السعودية للطيران الصهيوني للمرور فوق بقاعنا الطاهرة والمحرّمة لا يعبر عن وعي وإرادة شعوب الأمة، ويستوجب تحركاً شعبياً عربياً وإسلامياً عاجلاً لنبذ التطبيع والمطبّعين.
وأعربت الفصائل عن استغرابها من حالة التضليل الديني، التي يمارسها بعض مشايخ السلاطين لتسويغ التطبيع مع الكيان الصهيوني، مؤكدة أن هذه المحاولات البائسة لن تُفلح في حرف بوصلة العداء عن عدو الأمة الأوحد «الكيان الصهيوني».
واستنكرت الفصائل إعلان المجرم ترامب موافقة حكومتي صربيا وكوسوفو على فتح سفارات وقنصليات أو ممثليات للبلدين في القدس المحتلة، الذي يعتبر عدواناً سافراً على شعبنا وقضيتنا وحقوقنا الوطنية العادلة والمشروعة.
ودعت الفصائل الأمم المتحدة والمؤسسات الدولية للضغط على الاحتلال ليرفع الحصار الظالم عن غزة.
«وكالات»
2020/09/07