محلي
مدير تربية القنيطرة: صعوبة في تأمين حراس للمدارس ومقترحات بإسكان عوائل فيها لحمايتها
بيّن نقيب المعلمين بالقنيطرة خالد العبد الله أنه تم تشكيل لجنة لدراسة تعديل قانون النقابة ونظامها الداخلي، وبانتظار وصول الملاحظات من المكاتب واللجان النقابية لدراستها وطرح التعديلات بالمؤتمر العام.
وأشار خلال مؤتمر معلمي القنيطرة أنه تم تقديم طلب لوزارة التعليم العالي للسماح لطلاب الثانوية العامة الأدبي بالتقدم إلى كلية التربية قسم معلم صف وتم الوعد بدراسة الطلب العام القادم كون المفاضلة الحالية صدرت مؤخراً.
ولفت العبد الله إلى أن القروض السكنية من دون فوائد للمعلمين ولكن صندوق النقابة لا يسمح بمنح تلك القروض لعدم وجود مبالغ فائضة.
بدوره أجاب مدير التربية عماد أسعد عن تساؤلات الأعضاء مؤكداً انطلاق العملية التعليمية بشكل جيد بمعظم مدارس القنيطرة والبالغ عددها ٣٠٠ مدرسة رغم تهويل البعض والصعوبات ومنها المدارس المستأجرة لعدم اكتمال صيانتها بالشكل المطلوب، مشيراً إلى السعي لتحقيق الاستقرار التعليمي من خلال توزيع الناجحين بمسابقة انتقاء المدرسين والمعلمين الوكلاء، موضحاً أن تعيين الوكلاء بمدارس تجمع برزة كان صفراً نظراً لتعليمات الوزارة والحاجة بمدارس تجمع البطيحة ٥٠ معلم وكيل وكذلك الأمر في تجمعي الفضل وقدسيا وكونه لا يمكن إجراء النقل بين المدارس والمجمعات بين الوكلاء قبل تأشير القرارات من الجهاز المالي.
وكشف أسعد عن توجيهات الوزارة بتكليف مديري المدارس والإداريين بإعطاء حصص درسية أسوة بالموجهين والعمل على التواصل مع المجتمع المحلي لتأمين احتياجات المدارس الخدمية وخاصة مياه الشرب وإشراك جميع المدارس بخدمة النت، مشيراً إلى التحضير الأسبوع القادم لمسابقة لانتقاء مستخدمين، معترفاً بالوقت نفسه بعدم إمكانية تأمين حراس للمدارس ومقترحاً إسكان عوائل ضمن المدارس لحمايتها بعد موافقة الوزارة، لافتاً إلى وجود مقترح بتأجير باحات المدارس للأنشطة الرياضية.
ولفت إلى أن تعيين المشرفين الصحيين تم بضوابط محددة وعملهم مؤقت لتنظيم عملية دخول الطلاب ومساعدة مديري المدارس بالتعقيم، مضيفاً: إن حصر تقديم الطلاب الأحرار بالمدن هو توجه وزاري وليس عقوبة، مؤكداً عدم وجود محسوبيات بالدورات المأجورة ولا يوجد تكرار بالأسماء وعلى المشتكي تقديم ما يثبت كلامه وشكواه.
وكانت أبرز طروحات الأعضاء منح الموجه التربوي تعويض منطقة نامية وعدم تكليف مدرسي الرياضيات واللغات والعلوم بمواد أخرى لتكملة نصابهم وتكليفهم بنفس الاختصاص بمدارس أخرى والإسراع بإجراء اللازم للمدارس قبل قدوم فصل الشتاء وتلافي النقص بعدد المستخدمين وإجراء تسوية بين المدارس لتوزيع الفائض عنها بعد تعرض المدارس للسرقة وتفعيل المشاريع النقابية على أرض المحافظة وتحسين الوضع المعيشي للكادر التربوي والعمل على تطبيق الطب الوقائي والصحة الشخصية من خلال تنشيط دور المثقفات الصحية والتخلص من الدوام النصفي ومعالجة اكتظاظ الطلاب بالمدارس ومعالجة مشكلة الكتب المدورة كون معظمها محلولة وخاصة اللغات رغم توافر الكتب الجديدة بالقطاع الخاص.
كما طرح الأعضاء إعادة المراكز الامتحانية للطلاب الأحرار بالثانوية لأرض المحافظة لزوال الأسباب التي أدت لإلغائها وإلغاء سبر المعلومات للمتقدمين الأحرار للثانوية ومعالجة تكرار الأسماء بالدورات المأجورة ووجود محسوبيات، والعمل على إعادة الهيبة للمعلم من خلال تعزيز دوره وغياب التعقيم عن مدارس المعضمية وعدم وجود كهرباء أو ماء أو مقاعد ووجود أنقاض أمام المدارس ونقص الوسائل التعليمية ووجود ريكار صرف صحي مكشوف في باحة المدرسة، وكذلك عدم استجواب أي معلم من دون وجود ممثل النقابة ومعالجة ظاهرة الزعران أمام مدارس تجمع البطيحة وفصل الذكور عن الإناث بالمرحلة الإعدادية بالتجمع حيث إن الإعداد متساوية.
وأشار خلال مؤتمر معلمي القنيطرة أنه تم تقديم طلب لوزارة التعليم العالي للسماح لطلاب الثانوية العامة الأدبي بالتقدم إلى كلية التربية قسم معلم صف وتم الوعد بدراسة الطلب العام القادم كون المفاضلة الحالية صدرت مؤخراً.
ولفت العبد الله إلى أن القروض السكنية من دون فوائد للمعلمين ولكن صندوق النقابة لا يسمح بمنح تلك القروض لعدم وجود مبالغ فائضة.
بدوره أجاب مدير التربية عماد أسعد عن تساؤلات الأعضاء مؤكداً انطلاق العملية التعليمية بشكل جيد بمعظم مدارس القنيطرة والبالغ عددها ٣٠٠ مدرسة رغم تهويل البعض والصعوبات ومنها المدارس المستأجرة لعدم اكتمال صيانتها بالشكل المطلوب، مشيراً إلى السعي لتحقيق الاستقرار التعليمي من خلال توزيع الناجحين بمسابقة انتقاء المدرسين والمعلمين الوكلاء، موضحاً أن تعيين الوكلاء بمدارس تجمع برزة كان صفراً نظراً لتعليمات الوزارة والحاجة بمدارس تجمع البطيحة ٥٠ معلم وكيل وكذلك الأمر في تجمعي الفضل وقدسيا وكونه لا يمكن إجراء النقل بين المدارس والمجمعات بين الوكلاء قبل تأشير القرارات من الجهاز المالي.
وكشف أسعد عن توجيهات الوزارة بتكليف مديري المدارس والإداريين بإعطاء حصص درسية أسوة بالموجهين والعمل على التواصل مع المجتمع المحلي لتأمين احتياجات المدارس الخدمية وخاصة مياه الشرب وإشراك جميع المدارس بخدمة النت، مشيراً إلى التحضير الأسبوع القادم لمسابقة لانتقاء مستخدمين، معترفاً بالوقت نفسه بعدم إمكانية تأمين حراس للمدارس ومقترحاً إسكان عوائل ضمن المدارس لحمايتها بعد موافقة الوزارة، لافتاً إلى وجود مقترح بتأجير باحات المدارس للأنشطة الرياضية.
ولفت إلى أن تعيين المشرفين الصحيين تم بضوابط محددة وعملهم مؤقت لتنظيم عملية دخول الطلاب ومساعدة مديري المدارس بالتعقيم، مضيفاً: إن حصر تقديم الطلاب الأحرار بالمدن هو توجه وزاري وليس عقوبة، مؤكداً عدم وجود محسوبيات بالدورات المأجورة ولا يوجد تكرار بالأسماء وعلى المشتكي تقديم ما يثبت كلامه وشكواه.
وكانت أبرز طروحات الأعضاء منح الموجه التربوي تعويض منطقة نامية وعدم تكليف مدرسي الرياضيات واللغات والعلوم بمواد أخرى لتكملة نصابهم وتكليفهم بنفس الاختصاص بمدارس أخرى والإسراع بإجراء اللازم للمدارس قبل قدوم فصل الشتاء وتلافي النقص بعدد المستخدمين وإجراء تسوية بين المدارس لتوزيع الفائض عنها بعد تعرض المدارس للسرقة وتفعيل المشاريع النقابية على أرض المحافظة وتحسين الوضع المعيشي للكادر التربوي والعمل على تطبيق الطب الوقائي والصحة الشخصية من خلال تنشيط دور المثقفات الصحية والتخلص من الدوام النصفي ومعالجة اكتظاظ الطلاب بالمدارس ومعالجة مشكلة الكتب المدورة كون معظمها محلولة وخاصة اللغات رغم توافر الكتب الجديدة بالقطاع الخاص.
كما طرح الأعضاء إعادة المراكز الامتحانية للطلاب الأحرار بالثانوية لأرض المحافظة لزوال الأسباب التي أدت لإلغائها وإلغاء سبر المعلومات للمتقدمين الأحرار للثانوية ومعالجة تكرار الأسماء بالدورات المأجورة ووجود محسوبيات، والعمل على إعادة الهيبة للمعلم من خلال تعزيز دوره وغياب التعقيم عن مدارس المعضمية وعدم وجود كهرباء أو ماء أو مقاعد ووجود أنقاض أمام المدارس ونقص الوسائل التعليمية ووجود ريكار صرف صحي مكشوف في باحة المدرسة، وكذلك عدم استجواب أي معلم من دون وجود ممثل النقابة ومعالجة ظاهرة الزعران أمام مدارس تجمع البطيحة وفصل الذكور عن الإناث بالمرحلة الإعدادية بالتجمع حيث إن الإعداد متساوية.
