ونقلت “روسيا اليوم” عن المصدر قوله إن “المسؤول عن ما يسمى “لواء داوود” وعن الضربات الكيميائية في العراق والشام، صار بيد السلطات العراقية”، مبينا أن “عملية القبض عليه كانت مع مجموعة أخرى في سوريا قبل أيام”.
وأضاف أن “المسؤول اسمه أبو عمر المرعاوي وهو عراقي الجنسية وكان يساعده خبراء من الطاجيك في ورشته التي كانت في قرية الرمادي السورية”، موضحا” أنه “ستتم محاكمته في المحاكم العراقية”.