منوعات
من دمشق.. هنا فلسطين
لم تتوان دمشق عن دعمها للشعب الفلسطيني منذ بداية انتفاضته التي حملت اسم “طوفان الأقصى”، وها هي الآن ألوان العلم الفلسطيني تسطع من قلب العاصمة على جدران مبنى دار الأسد للثقافة والفنون.
مدير الدار أندريه معلولي أشار عبر حسابه الرسمي على “فيسبوك” وهو مشارك لعلم فلسطين إلى أن رفع علم بلد عربي وسط العاصمة جاء للمرة الأولى بعد سنوات.
ومنذ الساعات الأولى لطوفان الأقصى أعلنت رئاسة الجمهورية العربية السورية دعمها للمقاومة الفلسطينية، في حين أكدت الخارجية في بيان أن المقاومة سجلت سطراً جديداً على طريق إنجاز الحقوق الفلسطينية الثابتة وأثبتت أن الطريق الوحيد لنيل الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني هو المقاومة بكل أشكالها.
نغم النجار- الوطن أون لاين