أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن «اللورد ديفيد تريمبل الذي نال جائزة نوبل للسلام عام 1998 بفضل جهوده لإيجاد حل للصراع الذي دار في إيرلندا الشمالية رشحني وولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد لنيل جائزة نوبل للسلام»، وذلك في تصريح عبر وسائل التواصل الاجتماعي نقله موقع «النشرة» اللبناني.
ويحتل الكيان الإسرائيلي أجزاء كبيرة من الجولان المحتل، ويدعم نتنياهو المجموعات الإرهابية في سورية، كما يقوم بشكل متواصل بشن اعتداءات على الأراضي السورية مستهدفاً المدنيين والأبرياء والمناطق الآمنة في سورية نتيجة لدورها الكبير في محور المقاومة ومواقفها الداعمة للقضية الفلسطينية.
وخلال فترات ولايته الثلاث الأخيرة كان نتنياهو يحرض على العنف والكراهية ضد الفلسطينيين، وأدى هذا إلى تأجيج اعتداءات المستوطنين المتطرفين الذين انخرطوا في أعمال عنف وقتل وتدمير لممتلكات الفلسطينيين يومياً.
وشجع نتنياهو جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي على قتل الفلسطينيين العُزّل وكان يدعمهم عندما توجه إليهم تهم بارتكاب جرائم.
إضافة إلى ذلك، وكما فعل مع إسحاق رابين، اتهم خصومه الإسرائيليين زوراً بالتقارب من العرب واعتبر المواطنين الفلسطينيين في كيان الاحتلال أنهم أعداء، حيث يجب أن يكون متهماً هنا بارتكاب جرائم كراهية.
وخلال فترة توليه منصبه قام بتوسيع المستوطنات على الأراضي الفلسطينية المسروقة من الشعب الفلسطيني وأمر بتدمير الممتلكات الفلسطينية، وقام بالإشراف على عدد من الهجمات المدمرة على غزة، التي أسفرت عن مذابح عشوائية أزهقت أرواح آلاف المدنيين الفلسطينيين الأبرياء وتدمير البنية التحتية في القطاع، وقام أيضاً بفرض حصارٍ جائر على سكان قطاع غزة، إذ تم فرض قيود صارمة على دخول الأغذية والأدوية وأساسيات الحياة الإنسانية الأخرى إلى القطاع لفترات طويلة، ما أدى إلى تفشي الأمراض والفقر بين الملايين من الأبرياء، حيث كان يجب أن يكون نتنياهو متهماً أيضاً بارتكاب جرائم حرب.
«وكالات»
ويحتل الكيان الإسرائيلي أجزاء كبيرة من الجولان المحتل، ويدعم نتنياهو المجموعات الإرهابية في سورية، كما يقوم بشكل متواصل بشن اعتداءات على الأراضي السورية مستهدفاً المدنيين والأبرياء والمناطق الآمنة في سورية نتيجة لدورها الكبير في محور المقاومة ومواقفها الداعمة للقضية الفلسطينية.
وخلال فترات ولايته الثلاث الأخيرة كان نتنياهو يحرض على العنف والكراهية ضد الفلسطينيين، وأدى هذا إلى تأجيج اعتداءات المستوطنين المتطرفين الذين انخرطوا في أعمال عنف وقتل وتدمير لممتلكات الفلسطينيين يومياً.
وشجع نتنياهو جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي على قتل الفلسطينيين العُزّل وكان يدعمهم عندما توجه إليهم تهم بارتكاب جرائم.
إضافة إلى ذلك، وكما فعل مع إسحاق رابين، اتهم خصومه الإسرائيليين زوراً بالتقارب من العرب واعتبر المواطنين الفلسطينيين في كيان الاحتلال أنهم أعداء، حيث يجب أن يكون متهماً هنا بارتكاب جرائم كراهية.
وخلال فترة توليه منصبه قام بتوسيع المستوطنات على الأراضي الفلسطينية المسروقة من الشعب الفلسطيني وأمر بتدمير الممتلكات الفلسطينية، وقام بالإشراف على عدد من الهجمات المدمرة على غزة، التي أسفرت عن مذابح عشوائية أزهقت أرواح آلاف المدنيين الفلسطينيين الأبرياء وتدمير البنية التحتية في القطاع، وقام أيضاً بفرض حصارٍ جائر على سكان قطاع غزة، إذ تم فرض قيود صارمة على دخول الأغذية والأدوية وأساسيات الحياة الإنسانية الأخرى إلى القطاع لفترات طويلة، ما أدى إلى تفشي الأمراض والفقر بين الملايين من الأبرياء، حيث كان يجب أن يكون نتنياهو متهماً أيضاً بارتكاب جرائم حرب.
«وكالات»
الوسوم
جائزة نوبل للسلام نتنياهو2020/11/24